نفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) مشاركتها في إنتاج أو توزيع الكتب المدرسية في اليمن.
وقالت المنظمة عبر حسابها في تويتر: " نحن نؤمن بشدة بوجوب ألا يخضع التعليم للاستخدام السياسي أو الطائفي. يجب أن يظل التعليم أولوية لضمان مستقبل الأطفال ورفاههم".
وأكدت المنظمة الأممية تقديم الاستجابة في الخطوط الأمامية للأطفال الأكثر ضعفاً في جميع أنحاء اليمن.
وتقول اليونيسف أن الأطفال في اليمن يواجهون تحديات هائلة تؤثر على حقوقهم الأساسية في الصحة والتغذية والتعليم والحماية، مؤكدة استمرار الجهود لمساعدتهم على الحصول على هذه الحقوق.
وكان مسؤولون في الحكومة اليمنية، المعترف بها، قد اتهموا منظمة اليونيسف بتمويل طباعة الكتاب المدرسي في مناطق سيطرة الحوثيون تحمل صبغة طائفية.